انا عاوز جلب النساء او الرجال بالسحر شاهد الان

ستجد شالها و حذاءها في الخزانة هنا ) .
ولم يصدق عمران عينيه وهو يجد فتاة بهذا الجمال تقف أمامه وتطلب منه الإذن بالدخول ولم يتردد عمران لحظة واحدة في إفساح الطريق لها لتدخل إلى غرفته وهو يتحاشى أن يصدر أية جلبة تجعل أحدا من أهله يستيقظ على صوتها وما أن اقفل العمران الباب حتى رمى بثيابه جانبا وانقض عليها انقضاض الأسد على فريسته ولكنها تحاشته وأخرجت من وراء ظهرها سوطا كبيرا وبدأت تجلد عمران به بضربات قوية جعلت جسده ينز بالدم حتى اصطبغ الفراش بدمه وتركته على هذه الحال ومضت وأفاق اهل عمران في اليوم التالي وسمعوا أنينا يصدر من غرفة عمران والباب مقفل وما أن حطموا الباب حتى وجدوا عمران ملقى على الأرض وأثار السياط كالأخاديد محفورة في جسده
بخرت بفليو باش يجي كفيو)
11. التحصن قبل أي عمل لضمان حماية النفس من العوارض السفلية .
و ملائكته و المؤمنون
6 – علم التخاطر
طلعت من دار الىدار, لقيت الدنيا كلها نار تشتعل بنار, ولقيت ثلاثة عفاريت كبار, واحد نايم وواحدقائم وواحد طائر, تركت النائم وتركت القاعد وأخذت الطائر يطير خلف فلانة, فأتت مندارها ناشرة شعرها شاقة ثيابها زاعقة بصوتها, لاطمة على خدها يداها على قلبها وهيتزعق وتقول النار النار, فقالوا لها الشيخ أبو الزعازع والشيخ أبو مرة الصعيق مالكيا فلانة طالعة من دارك ناشرة شعرك زاعقة بصوتك لاطمة على خدك يديك على قلبك وأنتيتزعقي وتقولي النار النار, قالت لهما سحرني فلان بالزيت المغلي والفلفل الحار علىمهد النار, فقالوا لها زادك الله نارا على نارك, حتى يبقى فوقك نار وتحتك نار لايطفيها ماء أبيار ولا ماء بحار ولا ماء أمطار الا ذكر فلان في فرجك بالليل والنهار, بحق العزيز الغفار, وبحق النار ورب النار, وبحق الثلاثة وثلاثين عفريت والستة وستينشيطان, وبحق أبيضهم وأسودهم وصغيرهم وكبيرهم وعظيمهم ووضيعهم, وبحق من له الفعلعليهم من الأعوان, وبحق أهيا شراهيا أدوناي أصباؤت ال شداى, وانه لقسم لو تعلمونعظيم, الوحا 2 العجل 2 الساعة 2 .
على هدى المصطفى عليه الصلاة والسلام ويكزن المنفذ لمن اراد
وهنا عندما تصل الى اية
لا بد للمؤمن من التيقن أن عداوة الشيطان للإنسان عداوة أزلية منذ آدم إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها ، يقول تعالى في محكم كتابه : ( إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا إِنَّمَا يَدْعُوا حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ ) ( سورة فاطر – الآية 6 ) ، ولا بد للمؤمن العاقل أن يحذر ويعلم أنه مستهدف من قبل الشيطان وأتباعه ، فيحرص على التمسك بهدي رسول الله e للاعتصام من الشيطان ودسائسه ، وتلك بعض الوصايا النبوية القيمة لوقاية الإنسان وحفظه بإذن الله تعالى أوجزها بالآتي :
نادري سيوط مع طبوط قد بدت ** أنواره العظمى في كل مكان
تتريض له 20 يوماً وانت في خلوة عجيبة ومعك بخور السودان وتتلو الاسماء كل ليله
المستصفى في علم الأصول