شاهد الان قبل الحذف اقوي شيخ مغربي مفاجاه

كهيئة
مخطوط الدخيرة في علم الحيرة
أكثر من الصيام و الخلوات هذه طريقة محببة في الصوفية.
وأثناء ذلك، يأتي الدور على العرافة التي يفترض انها اقرب الحضور الى القوى الخفية المدعوة الى النزول.
فالمعروف مؤقتا أن الأوفاق كانت موجودة مند سنة 1300 قبل الميلاد. و بالخصوص في الثقافة الصينية و الهندية و العربية و كلها تتفق على أن لهده الأوفاق خواص سحرية خارقة للعادة
و النجم إذا هوى ما ضل صاحبكم و ما غوى و ما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى علمه شديد القوى ذو مرة فاستوى و هو في الأفق الأعلى ثم دنا فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى فأوحى إلى عبده ما أوحى .
ومن حالات يبقى الجني فى الجسد الى موت صاحبه الدي يتلبس به
إشارات قرآنية رائعة
عندها صمت وكأنه فهم شيئا ما ...
ولكن أمك
عندما ينظر إلي الأرض وما فيها من معادن وأصول يرجع بفكره إلي أصل خلقته وأنه من تراب فلا يستطيل علي أخوته بل يتواضع في لين معهم يسعي لتحصيل الخير لهم. فالماء يجري من باطن الأرض يروي الجميع والزرع يخرج منها يأكل منه الجميع فأسلوب الفردية ترفضه طبائع المخلوقات وما الإنسان إلا واحدا منها.
تتلى هذه الأسماء عقب كل صلاة عدد 3000مرة وهي:
تم تستغفر الله 100 مرة
لم يبقى الا الاسرار الخفية التى نحن بصددها فأسمعوا و أفهموا
في عام 2007 أعادت المكتبة الوطنية في السويد كتاباً ضخماً للغاية يضم مجموعة من المخطوطات التاريخية إلى مكانها الأصلي في المكتبة الوطنية لمدينة براغ عاصمة دولة التشيك حيث تعرض هناك. يعرف هذا الكتاب بكتاب الشيطان Devil's Bible نظراً لاحتوائه على تصوير للشيطان في داخله وللأسطورة التي تحيط بكتابته ، عاد ذلك الكتاب إلى مكانه الأصلي بعد مرور 359 سنة وبعد سنوات من المفاوضات التي جرت بين دبلوماسيين من كلا البلدين، كتبت تلك المخطوطات في أوائل القرن الثالث عشر أي في حقبة العصور الوسطى وذلك في دير بنيديكتين في بودلازيس في مقاطعة بوهيميا، لا تزال تعتبر تلك المخطوطات أعجوبة العالم وأضخم عمل من نوعه في العصور الوسطى وقد أخذته القوات السويدية من قلعة براغ في عام 1648.
* يشعر بالسعادة من يغسل وجهه من الهموم ورأسه من المشاغل وجسده من الأوجاع.